إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

السبت، 17 فبراير 2018

درس اللّغة: (النّعتُ والحالُ)، إصلاح التّطبيقات، 2017-2018







{ أستاذة العربيّة: فوزيّة الشّطّي { درس لغة: النّعتُ والحالُ { 3 آداب 2 {
معهد قرطاج حنّبعل { فيفري 2018 {
(3)الضّــــــوابــطُ
(2)التّحــــــلـــــــيلُ
(1)الأمــــــثلـــــةُ
- المركّبُ النّعتيُّ = [منعوت + نعت].
- النّعتُ: مكوِّنٌ اسميٌّ يُخصِّصُ المنعوتَ بِبعضِ صفاتِه ويُعرَبُ حسْبَ وظيفتِه النّحويّة.
- النّعتُ: (مفردةٌ)، صفةٌ، منصوبٌ، خَصّصَ المنعوتَ (لفظَةً) وطابقَه مطابقةً تامّةً: في الجنسِ والعددِ والتّعريفِ والإعرابِ.
- النّعتُ: (م. إسناديّ فعليّ)، في معنى الصّفةِ، في محلِّ جرّ، خصّصَ المنعوتَ (دَارٍ) وطابقَه في التّذكير والجنس والعدد (الضّمير العائد: هَا).
- النّعتُ: (م. حرفيّ بالجرّ)، في معنى الصّفةِ، مرفوعٌ، خصّصَ المنعوتَ (أَمَلٌ)، تعذّرَ ظهورُ علاماتِ المطابقة النّحويّة.
- 'هَلْ سَـمِعْتُمْ لَهُ لَفْظَةً مَصْنُوعَةً'؟ (الهمذاني).

- 'دُفِعْنَا إِلَى دَارٍ قَدْ مَاتَ صَاحِبُهَا'. (الهمذاني).


- سَكَنَ العَاشِقَ أَمَلٌ كَالسَّرَابِ فِي الصَّحْرَاءِ.
- الحالُ: منصوبةٌ (أو: في محلِّ نصبٍ) + نكرةٌ دوْما.
- تُعوّضُ الحالُ باسم الاستفهام (كَيْفَ).
- الحالُ: (م. إضافيّ)، منصوبةٌ بالفتحة، عبّرتْ عن حالةِ صاحبِ الحال (الفاعل: ضمير المتكلّم المفرد 'أنا').
- الحالُ: (م. حرفيّ بواو الحال)، في محلِّ نصبٍ، عبّرتْ عن حالةِ صاحبِ الحال (المفعول به: الجَبَلَ الكَئِيبَ).
- الحالُ: (مفردةٌ)، منصوبةٌ بالياء السّاكنة (اسمٌ مُثنّى)، عبّرتْ عن حالةِ صاحب الحال (نائب الفاعل: النّافِذَتَانِ).
- 'أَجْتَنِي اللَّذَّاتِ مَكْلُومَ الجَوَى'. (ابن سهْل).
- سَـمِعْتُ الجَبَلَ الكَئِيبَ وَهْوَ أَخْرَسُ صَامِتٌ.
- وُجِدَتِ النَّافِذَتَانِ مَكْسُورَتَيْنِ.


 أستاذة العربيّة   فوزيّة الشّطّي    إصلاح التّطبيقات   النّعتُ والحال  

   3 اقتصاد/ آداب   معهد المنتزه    2020-2021  

التّطبيقات:

-       اِستخرجِ النّعتَ والحالَ مُـحدِّدا الإعرابَ والشّكلَ النّحويّ وقرائنَ المطابقة (النّعت) وصاحبَ الحال (الحال):

1-   «إِنِّي ذَكَرْتُكِ بِالزَّهْرَاءِ مُشْتَاقًا»: (اِبنُ زيدون).

 .........................................................................................................

..............................................................................................................

2-   «لاَ سَكَّنَ اللهُ قَلْبًا عَقَّ ذِكْرَكُمُ»: (اِبنُ زيدون).

 .........................................................................................................

..............................................................................................................

3-   «قَمَرَ الأَقْمَارَ سَنَاهُ كَمَا ... أَوْدَى بِالغُصْنِ تَأَوُّدُهُ»: (اِبنُ الأبّار).

 .........................................................................................................

..............................................................................................................

4-   «سَبَبُ السُّقْمِ الَّذِي بَرَّحَ بِـي ... صِحَّةٌ كَالسُّقْمِ فِي تِلْكَ الـمُقَلْ»: (اِبنُ زيدون).

 .........................................................................................................

..............................................................................................................

 .........................................................................................................

..............................................................................................................

5-   كَيْفَ صَوَّرَتِ الشَّاعِرَةُ الرَّقِيقَةُ قَصَائِدُهَا طَبِيعَةَ الأَنْدَلُسِ؟

 .........................................................................................................

..............................................................................................................

 .........................................................................................................

..............................................................................................................

6-   «طَالَعْتُهُ فِي رَوْضَةٍ كَخِلاَلِهِ ... وَالطِّيبُ مِنْ هَذِي وَتِلْكَ قَدِ اشْتَهَرْ»: (اِبنُ زَمْرَك).

 .........................................................................................................

.............................................................................................................

7-   «يَا عِلْقِيَ الأَخْطَرَ الأَسْنَى الـحَبِيبَ إِلَى ... نَفْسِي، إِذَا مَا اقْتَنَى الأَحْبَابُ أَعْلاَقَا»: (اِبنُ زيدون).

 .........................................................................................................

..............................................................................................................

عملا موفّقا

إصلاحُ التّطبيقات:

-       اِستخرجِ النّعتَ والحالَ مُـحدِّدا الشّكلَ النّحويّ والإعرابَ وقرائنَ المطابقة (النّعت) وصاحبَ الحال (الحال):

1- «إِنِّي ذَكَرْتُكِ بِالزَّهْرَاءِ مُشْتَاقًا»: (اِبنُ زيدون).

 (مُشْتَاقًا): حالٌ، مفردةٌ، منصوبةٌ بالفتحة، عبّرتْ عن حالةِ صاحبِ الحال الـمَعْرفةِ (اِسم النّاسخ الحرفيّ: ضمير المتكلّم المفرد 'أَنَا').

2- «لاَ سَكَّنَ اللهُ قَلْبًا عَقَّ ذِكْرَكُمُ»: (اِبنُ زيدون).

 (عَقَّ ذِكْرَكُمُ): نعتٌ، مركّب إسناديّ فعليّ، في مـحلِّ نصبٍ، خصّصَ المنعوتَ (المفعول به: قَلْبًا) وطابقه في التّنكير والتّذكير والمفرد [تَعذّر ظهورُ المطابقةِ في الإعراب لكونِ النّعت 'مركّبا إسناديّا'].

3- «قَمَرَ الأَقْمَارَ سَنَاهُ كَمَا ... أَوْدَى بِالغُصْنِ تَأَوُّدُهُ»: (اِبنُ الأبّار).

 (كَمَا أَوْدَى بِالغُصْنِ تَأَوُّدُهُ): حالٌ، مركّبُ جرٍّ، في مـحلِّ نصبٍ، هي حالُ النّسبة الّتي تتعلّق بنواةِ الإسناد.

4- «سَبَبُ السُّقْمِ (1) الَّذِي بَرَّحَ بِـي ... صِحَّةٌ (2) كَالسُّقْمِ فِي تِلْكَ الـمُقَلْ»: (اِبنُ زيدون).

 (1) (الَّذِي بَرَّحَ بِي): نعتٌ، مركّبٌ موصوليّ اسْـميّ، في مـحلِّ جرٍّ، خصّصَ المنعوتَ (السُّقْمِ) وطابقه في التّعريف والتّذكير والمفرد [تَعذّر ظهورُ المطابقةِ في الإعراب لكونِ النّعت 'مركّبا موصوليّا'].

 (2) (كَالسُّقْمِ فِي تِلْكَ الـمُقَلْ): نعتٌ، مركّبُ جرٍّ، في مـحلِّ رفعٍ، خصّصَ المنعوتَ (صِحّةٌ) وطابقه في التّنكيرِ [تَعذّر ظهورُ المطابقةِ في الإعراب لكونِ النّعت 'مركّبَ جرّ' وفي الجنسِ: 'التّأنيث' وفي العددِ: 'المفرد'].

5- (1) كَيْفَ صَوَّرَتِ الشَّاعِرَةُ (2) الرَّقِيقَةُ قَصَائِدُهَا طَبِيعَةَ الأَنْدَلُسِ؟

 (كَيْفَ): حالٌ، مفردةٌ (اِسم استفهام مَبنيّ)، في مـحلِّ نصبٍ، هي حالُ النّسبة الّتي تتعلّق بنواةِ الإسناد.

 (الرّقِيقَةُ قَصَائِدُهَا): نعتٌ، مركّبٌ شبه إسناديّ، مرفوعٌ بالضّمّة، خصّصَ المنعوتَ (الفاعل: الشَّاعِرَةُ) وطابقه في التّعريف والتّأنيث والمفرد (الضّميرُ العائد: هَا) والإعراب.

6- «طَالَعْتُهُ فِي رَوْضَةٍ (1) كَخِلاَلِهِ ... وَالطِّيبُ مِنْ هَذِي وَتِلْكَ قَدِ اشْتَهَرْ»: (اِبنُ زَمْرَك).

 (كَخِلاَلِهِ): نعتٌ، مركّبُ جرٍّ، في مـحلِّ جرٍّ، خصّصَ المنعوتَ (المجرور: رَوْضَةٍ) وطابقه في التّنكير [لمْ تظهر المطابقةُ في الإعراب لكونِ النّعت 'مركَّبَ جرّ' وفي الجنسِ: 'التّأنيث' وفي العددِ: 'المفرد'].

7- «يَا عِلْقِيَ الأَخْطَرَ الأَسْنَى الـحَبِيبَ إِلَى ... نَفْسِي، إِذَا مَا اقْتَنَى الأَحْبَابُ أَعْلاَقَا»: (اِبنُ زيدون).

 (الأَخْطَرَ الأَسْنَى الـحَبِيبَ إِلَى نَفْسِي): نعتٌ، مركّبٌ عطفيّ، منصوبٌ بالفتحة، خصّصَ المنعوتَ (عِلْقِي) وطابقه في التّعريف والتّذكير والمفرد والإعراب.

v عملا موفّقا v


هناك 3 تعليقات:

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

أجد صعوبة كبرى في نشر الجداول بالعربيّة. فاتّجاهُها ينقلب آليّا رغم محاولاتي الكثيرة لتعديله.
لذا رقّمتُ أقسام الدّرس: فالأمثلة تأتي أوّلا. يتمّ تحليلُها ثانيا. أمّا الضّوابطُ فهي خلاصاتٌ عامّة تأتي ثالثا.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

في أسفل المنشور رابطٌ لنسخة ضوئيّة-رقميّة قابلة للتّحميل: يجب نسخُ الرّابط ثمّ إلصاقُه في محرّك البحث.

Unknown يقول...

شكرا لك سيدتي